168 Hours
Description
There are 168 hours in a week. This is your guide to getting the most out of them.
It's an unquestioned truth of modern life: we are starved for time. We tell ourselves we'd like to read more, get to the gym regularly, try new hobbies, and accomplish all kinds of goals. But then we give up because there just aren't enough hours to do it all. Or if we don't make excuses, we make sacrifices- taking time out from other things in order to fit it all in.
It's an unquestioned truth of modern life: we are starved for time. We tell ourselves we'd like to read more, get to the gym regularly, try new hobbies, and accomplish all kinds of goals. But then we give up because there just aren't enough hours to do it all. Or if we don't make excuses, we make sacrifices- taking time out from other things in order to fit it all in.
168 ساعة
عن الكتاب
"إن الحقيقة التي لا يرقى إليها شكٌّ في عصرنا الحديث هي أن جميعنا في أمس الحاجة إلى الوقت. نحن نخبر أنفسنا أننا نريد أن نقرأ أكثر، وأن ننتظم في ممارسة الرياضة، وأن نمارس هوايات جديدة، وأن نحقق كل أنواع الأهداف. ثم نستسلم، لأننا ببساطة لا نملك ما يكفي من الساعات للقيام بكل هذا. وإن لم نختلق أعذارًا، نلجأ إلى بذل تضحيات – ونقتطع وقتًا كبيرًا من الأساسيات كي تتسع حياتنا لكل شيء.
لا بد أن هناك طريقةً أفضل... وقد وجدَتها لورا فاندركام. بعد أن أجرت مقابلات مع عشرات الأشخاص السعداء الناجحين، أدركت أنهم يقسِّمون وقتهم بأسلوبٍ مختلف عما يتبعه معظمنا. وبدلًا من ترك المطحنة اليومية تحرمهم من الأشياء المهمة في حياتهم، يبدؤون يومهم حريصين على تخصيص الوقت اللازم لهذه الأشياء. وإذا فشلت الخطط، ونفد الوقت، لا تتضرر إلا الأمور الأقل رتبة في سلم أولوياتهم.
تظهر فاندركام أنك بقليلٍ من التأمُّل والترتيب لأولوياتك، ستجد أن بإمكانك أن تنام ثماني ساعات كل ليلة، وأن تمارس الرياضة خمسة أيام كل أسبوع، وتأخذ صفوف البيانو، هذا كله دون التضحية بالوقت المخصص لأيٍّ من العمل، والعائلة، وبقية الأشياء التي تهمك حقًّا.
""(168 ساعة) ليس واحدًا من كتب إدارة الوقت المملة الممتلئة بالمواعظ: بل هو حجة منطقية مكتوبة ببراعة وإتقان، ومُساقة ضد عبارة: ""لا أجد وقتًا من فرط الانشغال""، ومقدمة جنبًا إلى جنب مع نصائح عملية ومجموعة مذهلة من الحيل المتعلقة باستخدام الوقت"".
- كريستين ويلان، مدونة هافينغتون بوست
""أغلبنا يعيش الحياة يومًا بيوم. لكن لورا تريد منَّا أن نعيشها ساعة بساعة. لقد صارت مثالًا يُحتذى به في العيش بهذه الترنيمة، وتُنجز في يومٍ واحد أكثر مما ينجزه أغلبنا في أسبوع كامل"".
- سيث جودن، مؤلف كتاب “Linchpin”
""يفيض هذا الكتاب بالحيل والإرشادات لرفع مستوى فعاليتك يومًا بعد يوم. فمن خلال تحسين إنتاجيتك في كلٍّ من المنزل والعمل، ستخلق وقتَ فراغٍ أكبر للتركيز على الأنشطة المُرضية حقًّا في حياتك، وإزاحة سفاسف الأمور"".
- لورا ستاك، مؤلفة كتاب
“Find More Time”
لا بد أن هناك طريقةً أفضل... وقد وجدَتها لورا فاندركام. بعد أن أجرت مقابلات مع عشرات الأشخاص السعداء الناجحين، أدركت أنهم يقسِّمون وقتهم بأسلوبٍ مختلف عما يتبعه معظمنا. وبدلًا من ترك المطحنة اليومية تحرمهم من الأشياء المهمة في حياتهم، يبدؤون يومهم حريصين على تخصيص الوقت اللازم لهذه الأشياء. وإذا فشلت الخطط، ونفد الوقت، لا تتضرر إلا الأمور الأقل رتبة في سلم أولوياتهم.
تظهر فاندركام أنك بقليلٍ من التأمُّل والترتيب لأولوياتك، ستجد أن بإمكانك أن تنام ثماني ساعات كل ليلة، وأن تمارس الرياضة خمسة أيام كل أسبوع، وتأخذ صفوف البيانو، هذا كله دون التضحية بالوقت المخصص لأيٍّ من العمل، والعائلة، وبقية الأشياء التي تهمك حقًّا.
""(168 ساعة) ليس واحدًا من كتب إدارة الوقت المملة الممتلئة بالمواعظ: بل هو حجة منطقية مكتوبة ببراعة وإتقان، ومُساقة ضد عبارة: ""لا أجد وقتًا من فرط الانشغال""، ومقدمة جنبًا إلى جنب مع نصائح عملية ومجموعة مذهلة من الحيل المتعلقة باستخدام الوقت"".
- كريستين ويلان، مدونة هافينغتون بوست
""أغلبنا يعيش الحياة يومًا بيوم. لكن لورا تريد منَّا أن نعيشها ساعة بساعة. لقد صارت مثالًا يُحتذى به في العيش بهذه الترنيمة، وتُنجز في يومٍ واحد أكثر مما ينجزه أغلبنا في أسبوع كامل"".
- سيث جودن، مؤلف كتاب “Linchpin”
""يفيض هذا الكتاب بالحيل والإرشادات لرفع مستوى فعاليتك يومًا بعد يوم. فمن خلال تحسين إنتاجيتك في كلٍّ من المنزل والعمل، ستخلق وقتَ فراغٍ أكبر للتركيز على الأنشطة المُرضية حقًّا في حياتك، وإزاحة سفاسف الأمور"".
- لورا ستاك، مؤلفة كتاب
“Find More Time”