The Boy Who Could Keep a Swan in His Head

The Boy Who Could Keep a Swan in His Head

Description

Hillbrow, 1967. The New York of Africa. Someone wrote that the place would soon have more people per square kilometre than Tokyo. Everyone quoted that article to everyone. Some even cut it out and kept it folded in their wallets.”

While other boys daydream about racing cars and football, eleven-year-old stutterer Phen sits reading to his father. In number four Duchess Court, Phen’s dad looks like a Spitfire pilot behind his oxygen mask.

But real life is different from the daring adventures in the books Phen reads and he is forced to grow up faster than other boys his age.

This is until Heb Thirteen Two shows up: in his pinstriped suit pants and tie-dyed psychedelic top, the stranger could be any old bum, or a boy’s special angel come to live among men.

Poignant, witty and wise, John Hunt’s The Boy Who Could Keep a Swan in His Head is a meditation on being alive and shows us the power of books when we need them the most.

About Authors

الصبي الذي باستطاعته وضع بجعة في رأسه

الصبي الذي باستطاعته وضع بجعة في رأسه

عن الكتاب

"أراد أن يشرح أكثر وهما يتناولان فطيرة الخوخ. عندما كانت شوكته تنغمس في البطاطس المهروسة وفي اللحم المفروم، أراد أن يقول إن غرفة النوم تلك عبارة عن سجن وملاذ، وكيف أنه لم يشعر قط أنه أقرب وأبعد عن والده مما كان عليه عندما كان يقرأ له. كيف أنه في بعض الأحيان، عندما تسبب الكلمات والقصص ضحكة مكتومة وابتسامات، يكاد الجسد الذي في السرير يصبح أبًا له. وأحيانًا أخرى، بغض النظر عن كيفية قراءته أو ما يقرؤه، يظل الجسد بلا حراك. إنما كالعادة، لم تسعِفه الكلمات".


"أرعبته ثرثرة الآنسة ديلمونت المنسابة، والطريقة التي ألقت بها الكلمات في مهب الريح وهي تعلم أين ستهبط. كان من المؤكد أنها ستفترض أن كل شخص يمتلك هذه القدرة. دندنَت كلماتها وضحكت في منتصفها ثم تابعت كأن شيئًا لم يحدث. تعمدت وضع العقبات في طريقها حتى تتمكن من القفز فوقها".


"آنَسَه سماع أصوات بهذا البعد، اعترت الكلمات غباشة جعلتها أشبه بالشخصيات البعيدة التي نُغيِّمُها عمدًا. كما كان الضوء مختلفًا بدوره، إذ بدا أكثر انتشارًا ونعومة. وفَّرَت المنحنيات الناعمة ملاذًا من الحافات المتكسِّرة للنيات الحسنة. المصافحة بقوة شديدة، والابتسامات شديدة الصدق، والضغط على الكتف المؤلم جدًّا أو الخفيف جدًّا. ودائمًا ذلك الهراء حول أن الوقت من شأنه أن يشفي كل شيء. ماذا لو أفسح الوقتُ مساحة أكبر للذاكرة؟".


يحاول "فِين" فهم علاقته مع الأماكن والأشخاص من حوله. يعوقه تلعثمه وتأخذه اللغة إلى عوالم تُساعده أحيانًا وتزيد تعقيد حياته أحيانًا أخرى. تضمَّنت أيامه العاديَّة القراءة لوالده المريض وتمشية كلبه وتأدية واجباته المنزلية، حتى قابل رجلًا يعيش في حديقة هضبة "ناجت". يخوض "فين" مع الرجل الذي قال إن اسمه "هيب ثلاثة عشر اثنان" في أحاديث حول الكون والبشر والملائكة، ويحمل الأحاديث معه إلى المدرسة والمنزل. بين الخيال والواقع، يجد "فين" مساحة ليعتني بالبجعة الساكنة في رأسه.

عن الكاتب